برقية إلى الديوان الملكي

 إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أتقدم إلى مقامكم الكريم بخالص التحية وأصدق الأمنيات لكم بدوام الصحة والعافية، سائلاً المولى عز وجل أن يمدكم بعونه وتوفيقه في قيادة هذا الوطن الغالي، الذي شهد في عهدكم الزاهر تطورًا ونماءً في شتى المجالات، ورفعةً جعلت المملكة نموذجًا يُحتذى به على مستوى العالم.

مولاي خادم الحرمين الشريفين،
إنني المواطن/ [اسمك الكامل]، أرفع لمقامكم الكريم هذا الخطاب لألتمس من عدالتكم وإنسانيتكم النظر في [شرح السبب الرئيسي للمعروض]. فقد وجدت نفسي في موقف [وصف الوضع بتفصيل، مثل: “ظروف مالية صعبة، أو قرار إداري مجحف، أو مشكلة صحية ملحة”]، مما أثر بشكل كبير على حياتي وحياة أسرتي. إنني أعلم تمام العلم أن بابكم الكريم مفتوح دائمًا لأبنائكم وبناتكم من شعب المملكة، وأنكم لا تدخرون جهدًا في تقديم يد العون والمساعدة لكل من يحتاجها.

مولاي،
لقد اجتهدت بكل ما أوتيت من قوة لتجاوز هذه الظروف، ولكن الأمور أصبحت فوق طاقتي وإمكاناتي. ولذا، أتوجه إليكم بطلب العون والرحمة التي عهدناها في قيادتكم الحكيمة. أرجو من مقامكم الكريم النظر في طلبي المتمثل في [ذكر الطلب بشكل واضح، مثل: مساعدة مالية، إعادة نظر في قرار إداري، تسهيل إجراء، أو علاج خارج المملكة]، فأنا على يقين أن عدلكم وحرصكم على شعبكم لن يتركا من يعيش في ضيق أو حاجة دون أن يجد منكم النصرة والتوجيه.

أرفق مع هذا الخطاب جميع الوثائق والمستندات التي تدعم طلبي، بما في ذلك [ذكر المستندات مثل: تقارير طبية، قرارات رسمية، أو أي وثائق أخرى]. وأتمنى أن تحظى قضيتي بعنايتكم الكريمة، راجيًا من الله العلي القدير أن يوفقكم دائمًا لما فيه خير وصلاح للأمة.

مولاي خادم الحرمين الشريفين،
إنكم رمزٌ للرحمة والعدل في وطننا الغالي، وإنني على يقين بأن الله قد اصطفاكم لتكونوا نصيرًا للمظلومين وسندًا للمحتاجين. أسأل الله أن يبارك في عمركم وأعمالكم، وأن يحفظ المملكة وشعبها تحت قيادتكم الرشيدة، وأن يجزيكم خير الجزاء على ما تقدمونه من خدمات جليلة لأبنائكم وشعبكم.

ختامًا، أرجو من مقامكم الكريم التكرم بالنظر في طلبي هذا، وأنا على أمل كبير في رحمة الله ثم في عدلكم وكرمكم المعهود. وتفضلوا بقبول أسمى آيات الولاء والاحترام.

ابنكم/ [اسمك الكامل]
رقم الهوية: [رقم الهوية]
رقم الجوال: [رقم الجوال]
البريد الإلكتروني: [البريد الإلكتروني]
العنوان: [العنوان الكامل]
التوقيع: [التوقيع]

[اسمك الكامل]
[العنوان]
[رقم الهاتف]
[البريد الإلكتروني]
[التاريخ]

إلى صاحب السمو/ معالي/ سعادة [الجهة المختصة أو الشخص المعني]
[المسمى الوظيفي/ المؤسسة أو الإدارة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

الموضوع: خطاب إلحاقي بشأن [موضوع الخطاب الأساسي]

أتقدم إلى مقامكم الكريم بخالص التحية والتقدير، وأتمنى لكم دوام الصحة والعافية. بدايةً، أود أن أعبّر عن امتناني العميق لما قدمتموه من دعم ومتابعة مستمرة لحل مشكلتي. إنني على يقين تام بأن تفاعلكم مع القضايا المطروحة عليكم يعكس تفانيكم في خدمة المواطنين وتوفير العدالة.

وإلحاقًا بخطابي السابق المرسل بتاريخ [تاريخ الخطاب السابق] والمتعلق بـ[موضوع الخطاب الأساسي]، أود أن أقدم لكم بعض التفاصيل الإضافية التي من شأنها أن تساهم في توضيح النقاط المهمة حول القضية. فقد قمت بتقديم طلب رسمي سابق يتعلق بـ[شرح مختصر للمشكلة أو الطلب الرئيسي]، وفي حين أنني قد تلقيت ردًا في [التاريخ]، إلا أنني لاحظت بعض الأمور التي قد تحتاج إلى مزيد من التوضيح.

لقد قمنا مؤخرًا بمراجعة مستفيضة لكافة المستندات والوثائق المرتبطة بهذا الموضوع، ومن خلال تلك المراجعة، تبين لنا أن هناك بعض النقاط الهامة التي ربما لم يتم التطرق إليها بشكل دقيق في الرد السابق. لذا، وحرصًا على تسريع عملية الحل وضمان الوصول إلى حل مرضٍ، أرفق لكم مع هذا الخطاب النسخ المحدثة من الوثائق التي تدعم موقفي. من بينها [اسم الوثيقة 1] و[اسم الوثيقة 2]، والتي تُبرز الأبعاد الإضافية التي لم يتم التطرق إليها في الخطاب الأول.

أود أن أشير إلى أن الموضوع لا يتعلق فقط بمسألة إدارية، بل هو أيضًا له تبعات اجتماعية واقتصادية على حياتي الشخصية والمهنية. إن الأمر الذي أطرحه أمامكم له تأثير مباشر على وضعي الحالي في العمل وحياتي اليومية، ولذلك فإن معالجته على وجه السرعة تعد أمرًا بالغ الأهمية. كنت قد قدمت طلبًا في الخطاب السابق للبت في المسألة بشكل فوري، إلا أن الردود التي تلقيتها لم تُعطِ إجابة شافية بخصوص الحلول المطلوبة. لهذا أود أن أطلب من سيادتكم إعادة النظر في هذه القضية بعين الاعتبار والمراجعة الشاملة.

أعلم تمامًا أن الأمور التي يتم التعامل معها في [الجهة المعنية] تتطلب وقتًا ودقة، ولكن من المهم أن أُعبر عن مدى أهمية هذا الموضوع بالنسبة لي، وأحثكم على تسريع الإجراءات اللازمة لحل المشكلة. كما أنني آمل أن يتم تقديم مزيد من التوضيح حول الخيارات المتاحة لي في هذه المرحلة. وأثق أنكم ستجدون دائمًا الحلول المناسبة التي تضمن العدالة وتحقيق مصلحة الجميع.

ختامًا، أود أن أعبر عن خالص تقديري لما تقدمونه من دعم وتعاون، وأتمنى أن يجد هذا الخطاب الإلحاقي مكانًا من الاهتمام في جدول أعمالكم. إنني على استعداد تام للتعاون معكم وتقديم المزيد من التفاصيل إذا لزم الأمر. وأتطلع إلى ردكم الكريم وإلى خطوات عملية سريعة لحل هذه المسألة بشكل كامل.

أكرر لكم شكري الجزيل على اهتمامكم ومتابعتكم، وأتمنى لكم دوام النجاح والتوفيق في جميع مهامكم.

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير.

[اسمك الكامل]
[رقم الهوية الوطنية]
[رقم الجوال]
[التوقيع]